الثلاثاء، 19 أبريل 2011

تجربة في عالم الهواتف الذكية-وجهة نظر بين الأي فون4 وجالكسي أس


قام اخونا عبد الله (iAlone) من المملكة العربية السعودية بإرسال مشاركة لنا يعبر فيها عن تجربته في عالم الهواتف الذكية ويشير الى أهم الفروقات التي لاحظها من وجهة  نظره بين الأي فون وجالكسي أس، ولقد أوضح أن الهدف من كتابة هذا المقال ليس للمقارنة أو المفاضلة بقدر تقديم المساعدة للقراء للإختيار بين الأجهزة بمعرفة مسبقة لأهم المزايا وأبرز العيوب. نترككم مع تجربته:
“لقد كنت من أحد مستخدمي الآي فون منذ ظهور الجيل الأول منه، أتذكر شرائي له مستعملاً لغرض التجربة، وانبهاري به، كان كالمعجزة مقارنة بهاتف Nokia N97 الذي كنت أمتلكه. لم أنتقل بعدها لآي فون ثري جي ولا لآي فون ثري جي إس، ولكن عند نزول آي فون 4، أيقنت أنه فعلاً إعادة اختراع للآي فون وليس للهاتف، لأن الآي فون بجيله الأول قد أعاد اختراع الهاتف!
تحمست له كثيرًا وادخرت ما يكفي لشرائه والتميز مع القلة الذين امتلكوه في بداية أيامه، وحال وصوله وفتح علبة الجهاز، انبهرت به وبروعة تصميمه (لولا أنني ما زلت أستنكر فكرة الزجاج من الخلف)، فأنا لا أحب وضع أغطية أو لصقات واقية أبدًا على أجهزتي، لكنني اشتريت للآي فون 4 غطائاً ليحميه، وليمنع احتكاك يدي مع جانب الهاتف الأيسر لكي لا تضعف إشارة الاتصال.
وكنت أقرأ المقالات التقنية وأشاهد مالكي هواتف الأندوريد في الحياة العامة فخورين بأجهزتهم، وبدأت أتعرف على معظم مميزات الأندرويد، عرفت أنه نظام ذكي يقارب نظام الآي فون iOS، مع توفير الحرية التي تجدها في معظم هواتف نظام السيمبيان كتغيير الثيمات ونظام التنبيهات وشاشات غلق الهاتف، أو حتى امكانية تركيب بطاقة ذاكرة للهاتف، أو تنزيل البرامج عبر البلوتوث، كل هذا ومتوسط أسعار هواتف الأندرويد أقل من قيمة الآي فون!
بدأت أنظر لهاتفي باحتقار، وبدأت أخوض في العديد من المقارنات بينه وبين هواتف الأندوريد، خلاصتها أنني قمت ببيع الآي فون بمبلغ أقل قليلاً من المبلغ الذي دفعته لشرائه، خصوصًا وأنني استخدمته لفترة طويلة، واشتريت هاتف سامسونج جالاكسي إس بجزء من المبلغ، لكنني بعت السامسونج بعد عشرة أيام فقط، وبخسارة كبيرة. والآن أنتظر نزول الآي فون 5 (أو مهما يكن اسمه)، ولن أفرط فيه أبدًا.
والآن أقدم لكم المقارنة، ولكن تذكروا أن هذه المقارنة تخص من يهمه:
1- الانترنت في الهاتف،
2- التنبيهات،
3-البريد الإلكتروني،
4- قراءة المدونات بالجوجل ريدر،
5- الخدمات الاجتماعية،
6- برامج الملاحة،
7- مشغل الموسيقى،
8-الألعاب الخفيفة.
الانترنت:
في كل شهر أقوم بتجديد اشتراك الانترنت بسعة واحد قيقا فقط، ينتهي الشهر وأنا لم أستخدم سوى نصفها أو ثلثها، ولكنني أضطر لتجديد الاشتراك، وهذا من جور وظلم شركات الاتصالات جميعها
·         في الآي فون/ كانت خدمة الإنترنت رائعة وقد كنت دائم الإستخدام لبرامج قراءة خلاصات المواقع، ولبرامج تنبيهات تويتر، فيس بوك، يوتيوب، وغيرها مثل برنامج Boxcar، وتصفح المواقع الجرائد، ومتصفح سفاري كان أكثر من رائع (ولكن كنت أفتقد الفلاش في المتصفح وخاصية تنزيل الملفات)، ولم يكن هناك أي مشكلة سوى ضعف الإنترنت عند ملامسة الجانب الأيسر من الهاتف، وتختفي هذه المشكلة باستخدام غطاء خلفي، وللأمانة أنا من القلة القليلة جدًا الذين يعانون من هذه المشكلة. وأريد أن أشير الى أن قدرة الجهاز على الاتصال بشبكات الوايرلس رائعة وتصل لأماكن بعيدة لا تستطيع حتى معظم الحاسبات النقالة تلقي الإشارة منها!
·         في الأندرويد/ كانت تجربتي مختلفة قليلاً، المتصفح تقييمي له متوسط في الحقيقة، ولا أعلم لماذا لكنني كرهته، كان بشعًا! وعند استخدامه مباشرة أيقنت أنني فعلاً لا أحتاج الفلاش لتصفح المواقع! فإعلانات هواتف الأندوريد وفخرها باحتوائها للفلاش كانت دعاية كاذبة، واكتشفت أنني لم أستخدم الفلاش ولا مرة واحدة! وكانت قدرة الجهاز على الاتصال بشبكات الوايرلس ضعيفة جدًا، فلو كنت في الغرفة المقابلة للغرفة الموجود بها المودم تكون قوة التغطية ثلثين فقط!
التنبيهات:
·         في الأي فون/ التنبيهات كانت فوضى، فإن وصلتني تنبيهات كثيرة كوجود 3 رسائل بريد الكتروني، و5 تنبيهات من تويتر، وتنبيهين من فيس بوك، وتذكير بوقت الصلاة من برنامجalQibla، ثم أقوم بفتح قفل الهاتف لأجد الفوضى، فأحيانًا تظهر التنبيهات كلها دفعة واحدة، وليس أمامك زر واحد لتجاهل التنبيه الأول، ويظهر التنبيه الثاني مباشرة، وهكذا الثالث والرابع…، هذا عدا أنك لا تستطيع العودة لمراجعة هذه التنبيهات لاحقًا، لهذا استخدمت برنامج Boxcar (لأنه عبارة عن خدمة تنبيهات، لكنه يحتفظ بالتنبيهات مؤرشفة بطريقة منظمة داخل البرنامج)، هذا عدا عن أنني أقوم بتجاهل تنبيه معين أحيانًا فتختفي كل التنبيهات معه، ولا أعلم ماهي إلا إذا كانت ضمن برنامج Boxcar فأقرأها من داخله. ولكن يحسب للآي فون حقًا سرعته في استقبال التنبيهات، سريع جدًا وينبهك بها (في معظم الأوقات) في نفس وقت وصولها تمامًا أو بتأخير ثواني قليلة.
·         في الأندوريد/ التنبيهات منظمة، لكن ليس بذلك التنظيم، فالتنبيهات فيه تظهر بمجرد سحبك للشريط الأعلى في الصفحة الرئيسية باتجاه الأسفل، فتظهر لك التنبيهات وخيارات أخرى تستطيع تخصيصها بسهولة، وبعض التنبيهات لا تصل أبدًا، وبعضها تتأخر لساعة وساعتين وثلاث، وبعضها تصل إليك بدون تنبيهك! فإنك ستفضل الفوضى في الآي فون، فإنه باستطاعتك تنزيل الكثير من برامج التنبيهات وتنظيم نفسك، وقد يكون هناك برامج تنبيهات للأندرويد لكنها ستصل متأخرة، ويبدو أنها مشكلة في قدرة الهاتف نفسه على البقاء متصلاً بالانترنت والاستقبال أو الجاهزية للاستقبال بأي وقت.
البريد الإلكتروني:
أستطيع أن أقول أنني لم أجد فرقًا كبيرًا جدًا بين النظامين، لكن تخصيص البريد الألكتروني كان أسهل بكثير في الآي فون، ولكني افتقدت ميزة تحديد أكثر من رسالة لتحديدها كمقروء من دون قراءتها فعلا. أما تخصيص البريد الالكتروني في الأندوريد فإنه أصعب وميزة تحديد كمقروء متاحة فيه.
قراءة المدونات وخلاصات المواقع:
في الآي فون، نحن نتحدث عن القرب من الكمال (والكمال لله وحده) في قراءة خلاصات المواقع وحفظها ومشاركتها والأناقة المذهلة للبرامج الخاصة بذلك ونظافتها وتنظيمها، مثل MobileRSS وReeder.
في الأندوريد كانت معاناة، جحيم، فلم أحب أبدًا، قراءة المدونات والخلاصات فيه، وكنت فقط أتركها حتى أجد حاسبًا نقالاً كان أو مكتبيًا. والبرامج فقيرة من ناحية التصميم والأداء والتنظيم، وليست سوى واجهات بشعة للموقع الرسمي لقوقل ريدر!
الخدمات الاجتماعية:
لم أجد فرقًا كبيرًا بين النظامين، لكنني سأقول عن تجربتي في الآي فون أنها رائعة جدًا.
في الأندوريد كانت تجربة مقبولة، مع أنني جربت معظم برامج تويتر وفيس بوك، ولم تصلني التنبيهات في وقتها أبداً.
برامج الملاحة:
هل الآي فون هاتف؟ أم جهاز خرائط متكامل؟ الأي فون من حيث برامج الملاحة رائع جداً.
لكن يبدو أن هنذاك مشكلة (في كل هواتف جالاكسي إس): تجربة فاشلة، فقد جربت كل شيء، حتى القيام بالروت (شيء شبيه بالجيل بريك جدًا، وأصعب منه بمراحل) لتركيب برامج تقوية الجي بي إس، ولم يعمل معي بصورة مقبولة، ولا يبدأ في التقاط الإشارة إلا بعد مضي فترة طويلة، ولو كنت ضائعا في نصف الطريق، أنصحك بالتوقف لشرب الشاي ريثما يجد الهاتف إشارة جي بي إس، ولا تفكر حتى بالسير بالسرعة القانونية، فستجد أنك دخلت في حارة بينما مازال البرنامج يعتقد أنك في الطريق السريع.
مشغل الموسيقى:
إنني عاشق للصوتيات، فأنا أسمعها في كل مكان، وفي الآي فون أنا أملك أفضل في عالم الصوتيات، فالآي بود كما نعلم هو أفضل مشغل صوتيات في العالم. بالرغم من انني أفتقد بشدة ميزة مسح الصوتيات أو الزيادة عليها من غير تدخل الحاسب الخاص بي الذي يقبع في البيت. والتنقل والبحث في مشغل الموسيقى سهل جدًا ويحتاج منك لعدد قليل جدًا من اللمسات على الشاشة.
أما في الأندوريد فمساحة الجهاز الذي كان لدي كانت 8 جيجابايتز، لكنه كان مكتوباً في الموقع الرسمي للجهاز أنه يدعم حتى 32 جيجا من الذاكرة الخارجية، لكن الجهاز كان يستطيع قراءة 32 جيجا لكن مشغل الصوتيات لا يستطيع، وانصدمت بهذه المعلومة بعد البحث عنها على الانترنت والمنتديات الأجنبية المتخصصة، هذا عدا أن مشغل الموسيقى يفتقد القدرة على قراءة الملفات الصوتية من الذاكرة الخارجية، إلا إن قمت بنقل تلك الوسائط الى الذاكرة الداخلية، حتى لو كانت الذاكرة الخارجية 8 جيجا فقط. أما التنقل والبحث في مشغل الموسيقى فكان متعب ومعقد ويحتاج لعدد كبير من اللمسات، باختصار كان مشغل الموسيقى فاشل جدًا.
الألعاب:
الكل يعرف ماذا يفعل الآي فون في عالم الألعاب، ولكن يعيب الجهاز صغر الشاشة.
وأشير الى فقر سوق برامج الأندرويد مقارنة بمتجر الآي فون، فهو فقير من حيث القيمة والأداء وليس العدد، فعلى سبيل المثال هناك ألعاب بالأندرويد كثيرة، لكنها ألعاب بدائية كنا نلعبها في كمبيوترات صخر، فالأداء رديء في الرسوميات والتصميم والرقي، وستجد فقط أشهر ألعاب الآي فون لكنك ستشعر مباشرة أن المبرمج قد قام بتهبيط مستوى اللعبة، فعدد الفريمات أقل في الثانية وكثرة التعليق حتى في لعبة بسيطة مثل
Angry Birds.



كانت هذه مقارنة لم يتطرق لها أحداً من المواقع التقنية، فماذا يهمني في معظم هواتف الأندوريد التي تملك معالجات قوية وبطاقات فيديو جيدة ورامات كبيرة، ولكن أدائها متواضع جدًا. لدرجة تهبيط مستوى لعبة مثل Angry Birds لتعمل عليها وتعلق أيضًا. والمقارنات عن عتاد الأجهزة تستطيع قرائتها في مواقع الأجهزة الرسمية حال نزولها، وهذا سبب تورطي في نظام الأندوريد. ومازلت أعتقد أن الأندرويد نظام قوي، ولكن يحتاج لعباقرة من المبرمجين والمهندسين والفنانين وأناس يملكون ثقافات مختلفة لنشر روح الرقي بداخل النظام الأخضر.
ولا ننسى أن الآي فون بسيط لدرجة أن يستطيع آبائنا استخدامه بقليل من الإرشادات، أما الأندوريد فانه أصعب وعلينا تنبيههم أنه عند تنزيل برنامج من طريق غير المتجر عليك مسح أيقونة تنزيل البرنامج بعد ذلك من متصفح الملفات، وأن لا تعبث بأي من الملفات في متصفح الملفات، لأنها ملفات خاصة بالنظام والعبث بها سيؤدي لانهيار النظام.
ندمت على تفريطي بالآي فون، لكنني أحببته الآن أكثر وعرفت قيمته.
جزاك الله خير أخي (iAlone) على مشاركتك الرائعة، هل هناك من لديه نفس التجربة؟ هل هناك من يفضل اجهزة اندرويد علي الأي فون؟

الأيفون 4 الابيض-iPhone 4 white

نفس الموقع الفيتنامي الذي عرض لنا سابقاً القطع الأصليه للآيفون 4 قبل طرحه وايضاً الماك بوك برو قبل طرحه يعود مجدداً ليعرض لنا الآيفون 4 الأبيض الذي طال الحديث عنه بنظام يُعتقد بأنه iOS 5 وايضاً بسعة 64 قيقا ! كما تلاحظ في الفيديو اعلاه بأنك هناك تغيير في النظام من ناحية الملتي تاسك حيث تُعرض بطريقة الـ Expose كما هو موجود في الماك وايضاً تغيير في نظام الملفات التي تم طرحها في الـ iOS 4. هذه هي ليست المره الأولىالتى نرى فيها الآيفون بسعة 64 قيقا فلعلها تكون اقرب للواقع بأن الآيفون القادم سيحمل على سعة جديدة وهي 64 قيقا.
ايضاً في استعراض اخر يوضح لنا الموقع الهاردوير الخاص بالآيفون ويبدوا بنفس التصميم الخاص بالآيفون 4 لكن النظام يختلف بشكل كبير، ويُشير موقع 9to5mac بأن النظام يبدوا بأنه النظام الداخلي لآبل حيث ان هذا النظام يحمل على برنامجين خاصة بآبل وهي Radar و Tough Fighter والبرنامج الأخير آبل كانت تعرضه لتستعرض خصائص الجايروسكوب وايضاً معالج الرسوميات في العديد من المناسبات السابقة وبعض القوائم ايضاً تُشير بأن النظام الخاص بمطورين النظام وهو نظام داخلي خاص لآبل ومطورين النظام.
Screen Shot 2011 04 19 at 7.10.58 AM هل هذا هو الـ iOS 5 ؟ [محدث]
ايضاً في الفيديو الأخير، بإمكانك مشاهدة الفيسبوك في قائمة الإعدادات الداخلية، فهل هذا يعني بأن النظام القادم سيحمل دعم للفيسبوك بشكل أساسي من النظام ودمجة مع النظام كما هو موجود في بعض انظمة التشغيل الأخرى.
لعل هذا النظام وايضاً الجهاز بسعته الـ 64 قيقا هو مجرد نموذج مبدئي التي تقوم آبل بالتجربه عليها لكن بكل تأكيد الخصائص الموجوده به رائعه خصوصاً تغيير فكرة الملتي تاسك الى وضع الـ Expose.
هل سنرى هذه الخصائص الجديدة في النظام القادم ؟
تحديث :
DSC 3121 هل هذا هو الـ iOS 5 ؟ [محدث]
الموقع الفيتنامي يُشير بأن النظام الموجود في الجهاز هو iOS 4.0 ولعل هذه النسخة كانت إختباريه قبل طرح النظام بشكل كامل للعموم. موديل الجهاز هو الجديد في الموضوع وهو الخاص بالآيفون 4 الأبيض. هل من الممكن ان نرى بعض تلك الخصائص التي قامت آبل بتجربتها في iOS 4 في تحديث الـ iOS 5 ؟

الاثنين، 18 أبريل 2011

مخطط رسمى لتوضيح مراحل تطور الويب (الأنترنت)

لقد ظهر الويب منذ فترة طويلة عندما استطاع تيم بيرنرز لى من خلق اول موقع ويب فى عام 1991 ,فقد يعد هو مخترع الويب ومدير رابطة الشبكة العالمية ,وقد يمثل الينا المخطط الرسمى ادناه مراحل تطور تصميم الويب منذ البداية الى احدث التطورات الحالية.
فقد يمثل المخطط التالى وكانك دخلت فى الة الزمن ,لتتجول بين اقدم التصاميم والتقنيات فى تصميمات الويب وبداية انشاء الشبكة العنكبوتية خلال العقدين الماضيين.
فقد يوضح المخطط الرسمى الرائع الذى اصدرته شركة
KISSmetric بالضبط المراحل التى مر بها الويب منذ زمن بعيد ,وكيف كانت الصفحات الاولى والتى تعرض مجرد نصوص فى صفحات عريضة ,حتى تطورها الى وصلات ورسوم وغيرها من احدث التقنيات التى توالت حتى يومنا هذا.

مخطط رسمى يوضح تاريخ اجهزة الحاسب الالى من 1939 حتى 2010

منذ زمن بعيد عند ظهور اول حاسب آلى فى عام 1939 والذى كان يعد انفتاح رهيب فى عصر التكنولوجيا عندما اصدرت شركة اتش بى اول جهاز فى عام 1939 فى كاليفورنيا.
اعتقد ان الكثير لايتذكر بالفعل ظهور اول جيل من اجهزة الكمبيوتر ,والكثير ايضا لايعرف شئ عن تاريخ اجهزة الكمبيوتر وملحقاته من معالجات وذاكرة وغيرها من مستلزمات الحاسب الالى  ,لذا فقد صنعت الينا شركة
techking اول مخطط رسمى يوضح تاريخ اجهزة الحاسب الالى منذ بدايتها حتى تطورها الهائل الان.
لن استطيع ان اسرد كل مايحتويه المخطط واعتقد انه من المجزى ان تاخذ من وقتك دقيقة او خمس دقائق لتتعرف عن تاريخ عريق للتكنولوجيا منذ 1939 حتى عام 2010.



بما أن نظام Android مجاني بالكامل ومفتوح المصدر، فمن أين تربح جوجل ؟



خلال الثمانية عشر شهراً الماضية، تحول الأندرويد لأحد أهم رموز جوجل والذي نقل الشركة العملاقة من الأجهزة المكتبية… إلى الهواتف النقّالة، وحقيقة منذ أن سمعت عن الأندرويد افترضت أنه أحدى هذه المصادر المفتوحة التجارية وأن جوجل بكل بساطة تبيع الرخص لشركات الهواتف التي تشغل الإندرويد بهواتفهاكسامسونج وأتش تي سي – ولكن مؤخراً فقط علمت أن رخصة الأندرويد بالفعل مجانية، وهذا ما فتح باب التساؤل: كيف تتربح جوجل من مشروع ضخم ومكلف كالأندرويد؟
بعد بحيث أولى اتضح لي أن جوجل لا تفصح بشكل صريح عن مصادر أرباح الأندرويد ربما تعتبرها أسرار المهنة، ولكن مشروع كهذا لابد أن يكون مربحاً كي يتواصل تطويره، وبالفعل جوجل، أكدت أن الاندرويد قد غطى تكاليفه ودخل مراحل الربح ولكن .. دون تفاصيل! بأية حال، هذه أربع احتمالات عن مصادر ربح جوجل من هذا المشروع
:
هواتف جوجل

ربما يكون هذا أحد أوضح وسائل جوجل هي من خلال تسويق هواتفها الخاصة، مثل النكسيس اس ، بالتأكيد شركات أخرى تتولى الإنتاج ولكن ستظل هذه الهواتف مختلفة عن غيرها بأنها تحمل ماركة جوجل الخاصة وتضم أغلب تطبيقات جوجل بالإضافة إلى مميزات آخرى كدعم التحديثات مباشرة
من جوجل.متجر الأنرويد
وسيلة أخرى متوقعة و هي من خلال متجر الأندرويد بمختلف أقسامه: التطبيقات، الألعاب، الصوتيات، الكتب وجوجل بلا شك تأخذ نسبة على كل عملية شرائية، وإن كانت تفرض نسباً أقل من متاجر منافسة أخرى وهذا بالواقع قد يعطي انطباعاً أن جوجل ومع إدراكها لفرص الربح بالمتجر فهي لا تركز عليه ربما لأهداف استراتيجية أهم كأن تستقطب المزيد من المطورين وتشجع المزيد من الناشرين ومقدمي المحتويات لمتجرها بهدف تقليص الفارق بينه وبين المتاجر الأخرى كمتجر أبل ( الآيتونز ستور) أو حتى تجاوزها
.الإعلانات
الفكرة بكل بساطة، إن ضمنت جوجل استخدام أكثر للانترنت والبحث بالهواتف، فهي تؤمن لنفسها فرص تحقيق أرباح أكثر من خلال الإعلانات على محرك البحث ( أد سنس ) و سائر تطبيقات جوجل التجارية كذلك، مثل اليوتيوب و جوجل توك و خرائط جوجل، فتوفير نسخ للهواتف يشجع أولاً المستخدمين التقليدين على الانتقال واستخدام هذه التطبيقات أثناء تحركاتهم وثانياً يمكن جوجل من استهداف فئات جديدة وهذا كله يعود بنا إلى القاعدة الأولى: زيادة الاستخدام تزيد فرصة تحقيق المزيد من الأرباح
.الأجهزة المشغلة للأندرويد
هناك توقعات بأن جوجل بالفعل تحصل على نسبة من بيع الأجهزة المشغلة للأندرويد إذا تجاوزت أرقام مبيعاتها رقم معين، جوجل ترفض تحديداً التعليق على هذه النقطة ولكنها تبدو أقرب للحقيقة خاصة أن الإندرويد كان سبباً رئيساً لتحويل عمليات الهواتف الذكية لشركات كبيرة وضخمة من خسائر متراكمة إلى أرباح متزايدة، وموتوريلا إحدى الأمثلة التي تحدثت عنها مؤخراً
.ربما بجعبة جوجل المزيد من الوسائل المربحة والتي لم نتعرف عليها بعد، ولكن هذا كله يظهر لنا كيف هي جوجل استثنائية ومختلفة عن غيرها، فمن ناحية أن معظم – إن لم يكن كل – منتجاتها مجانية، وهي ليست كما تتوقع من أي خدمة مجانية! فلا هي بخدمة رديئة أو متفاوتة المستوى بل على العكس تماماً، وهذا أيضاً لم يعنى أن على جوجل أن تتحول إلى منظمة خيرية أو غير ربحية، بل استطاعت أن تجد طرق لتشغيل هذه الخدمات بشكل مربح للغاية وبأساليب لم يرَ الكثيرون أنها منطقية حتى أثبتت جوجل عكس ذلك.. وهذا ما يعطي بحث ودراسة جوجل قيمة خاصة… فدائماً تستطيع أن تتعلم منها شيئاً جديداً.

الأجهزة اللوحية.. الانطلاق نحو «عالم ما بعد الكومبيوتر»

الأجهزة اللوحية.. الانطلاق نحو «عالم ما بعد الكومبيوتر»
تغير سلوك المستهلك وتتحدى الكومبيوترات المكتبية

يقوم الباحثون في ميدان صناعة الكومبيوتر بتقييم تأثيرات الأجهزة الجوالة، التي يشير إليها ستيف جوبس رئيس شركة «أبل» على أنها منتجات ما بعد عصر أجهزة الكومبيوتر «بي سي»، على سوق النظم الكومبيوترية. وقد توصلوا إلى استنتاج مفاده أن تغيير النمط الاستهلاكي عن طريق انتشار الهواتف الذكية وبروز استخدام أجهزة «آي باد» والكومبيوترات اللوحية الأخرى، أخذ يقضم حصة أجهزة «بي سي» التقليدية في السوق.
* عصر ما بعد الكومبيوتر
* ويمثل عصر ما بعد أجهزة الكومبيوتر «بي سي» تغيرا في سلوك المستهلك، وليس فقط في شكل الجهاز. إنه سلوك واتجاه اجتماعي وتحول تقني، كما تقول سارة روتمان إيبيس المحللة في مؤسسة «فوريستر».
ومرد هذا التحول شهية المستهلك المتزايدة نحو الأجهزة الجوالة، مع إطالة حياة البطارية، والحصول على تجارب كومبيوترية مختلفة. والحاصل أن الأشخاص شرعوا يغيرون عاداتهم مع إضافة الأجهزة اللوحية إلى حاجاتهم الكومبيوترية، لكون العمليات الكومبيوترية الجوالة لم تعد مجرد نشاط مكتبي، بل إنها تمثل نشاطا يمكن ممارسته في غرف الجلوس والنوم، وقاعة الطعام.
كما يمكن اصطحاب الجهاز اللوحي بسهولة في السفر والمشاركة به مع الأصدقاء. ويمكنه أيضا القيام بمهمة التسلية والترفيه، إلى جانب القيام بالأعمال المكتبية على الطرقات.. «فقد تحولت العمليات الكومبيوترية إلى عمليات موجودة في كل الأمكنة، سواء على الصعيد العفوي أو الحميم»، كما نقلت صحيفة «يو إس إيه توداي» عن روتمان.
وبالمقابل شرع سلوك المستهلك يتغير. ففي الثالث من شهر مارس (آذار) الفائت قامت مؤسسة «غارتنر» بإعادة النظر في توقعاتها العالمية بشأن أجهزة «بي سي» التي شملت الأجهزة التي توضع على سطح المكتب، والـ«لاب توب»، و«نت بوك»، مع ذكر تأثير أجهزة «آي باد» عليها. وقامت «غارتنر» بتخفيض سقف توقعاتها بشأن نمو شحنات «بي سي» العالمية للعام الحالي إلى 10.5%، مقارنة بتوقعاتها السابقة التي كانت 15.9%. وبذلك ترى مؤسسة التحليل أن هنالك طلبات أقل على قطاع السوق التقليدية المعروف بأجهزة «بي سي» الجوالة التي تتألف من أجهزة الـ«لاب توب»، و«نت بوك»، والأخيرة ستكون الأكثر تأثرا.
* أجهزة لكل المهمات
* ويقوم ريك فريسون، من مدينة بيلينغس في ولاية مونتانا الأميركية، بالسفر بنسبة 50% من أيام عمله. وبعد أن تفحص أجهزة «نت بوك»، قرر أن الجهاز اللوحي يلبي غالبية احتياجاته، لأنه يقوم بنسبة 90 إلى 95% من الأعمال التي يقوم بها خلال سفره. لكنه معجب أيضا به كقارئ إلكتروني، مع خفة وزنه، وإمكانية حمله ونقله بسهولة. ويقول «كنت أبحث أيضا عن قارئ إلكتروني، وبذلك اصطدت عصفورين بحجر واحد».
ومن المتوقع أن تتفوق كميات الأجهزة اللوحية والهواتف الذكية المسوقة مجتمعة على كميات «بي سي» في العام المقبل، استنادا إلى توقعات أخرى. وستمثل هذه الأجهزة معا في عام 2014 نسبة 64% من جميع الأجهزة الكومبيوترية، كما يقول التقرير الصادر عن «آر بي سي كابيتال ماركيتس».
ومثل هذا الاتجاه سيستمر في التأثير على قرارات الشراء بالنسبة إلى ملايين المستهلكين في العام الحالي. ويتوقع محللو الصناعة أن تقوم «أبل» ببيع خمسة ملايين «آي باد» في منطقة أميركا الشمالية خلال الربع الثاني من العام الحالي. فمتى كانت المرة الأخيرة التي قام فيها جهاز كومبيوتري بتسجيل نجومية كهذه؟
ويفضل الكثيرون «آي باد» على «نت بوك»، لكن ليس على «لاب توب». و«يبدو أن نمو مبيعات أجهزة (بي سي) الجوالة قد تباطأ كثيرا، وهو الحال ذاته مع (نت بوك)»، كما يقول جورج شيفلر المحلل في «غارتنر». وعلى الرغم من أن أجهزة «نت بوك» هي أرخص عادة من غيرها، فإن أجهزة «بي سي» الجوالة الرخيصة السعر، وأجهزة «آي باد» تتنافس في السوق ذاتها، وفي بعض الحالات تكون الغلبة للجهاز اللوحي، لأنه أكثر حركية، على حد قوله.
ولا يزال الناس يقومون بشراء أجهزة الـ«لاب توب» الأكبر حجما والأكثر قوة، لكن المستهلكين هم أقل ميلا إلى اختيار «نت بوك» عندما يكون الخيار بينه وبين الجهاز اللوحي. لكن لا يتوجب علينا كتابة تأبين أجهزة «بي سي» التقليدية، لأن الناس لا يزالون بحاجة إليها لإنجاز المزيد من الأعمال الكومبيوترية الصعبة. من هنا تتوقع «غارتنر» أن تصل شحنات «بي سي» العالمية في العام المقبل إلى 440.6 مليون وحدة، بارتفاع نسبته 13.6% عن العام الحالي.
* بين «أبل» و«مايكروسوفت»
* واستنادا إلى «ديسبلاي سيرتش» التي تتعقب القضايا الصناعية، سيجري في عام 2017 على النطاق العالمي، بيع جهازين لوحيين مقابل ثلاثة كومبيوترات من طراز دفتر الملاحظات (نوت بوك). وبالتأكيد فإن هذه التوقعات تقلل من أهمية ملاحظات ستيف جوبس الأخيرة حول شركته، عندما قال «نحن في موقع حيث غالبية عائداتنا تأتي من المنتجات التي أعقبت عصر أجهزة (بي سي). وللتوضيح أكثر فقد تغلبت (مايكروسوفت) على (أبل) على صعيد هذه الفئة الأخرى من أجهزة الكومبيوتر، فقد بدأت النسخة الأولى من أجهزة (بي سي مايكروسوفت) اللوحية التي أعلن عنها في عام 2001 مع قلم إلكتروني و(لاب توب)، بشاشة يمكن تحويل وجهها لكي تتقبل القلم الإلكتروني. وتبع ذلك نسخ أخرى من لوحيات (ويندوز)، لكن لم يكن لأي منها السحر الكافي لتحفيز الاهتمام الواسع للمستهلكين. فكومبيوتر (بي سي) اللوحي لم يقم باختراع الجهاز اللوحي الحديث، بل سقط واحترق»، هذا ما قاله جوبس لدى إطلاق «آي باد 2» في إشارة واضحة إلى مساعي وجهود «مايكروسوفت» العقيمة في مضمار الأجهزة اللوحية.
وكانت الخطوات المتعثرة لـ«مايكروسوفت» عملاقة البرمجيات في استراتيجيتها الخاصة بالأجهزة الجوالة، ومحاولتها الاستئثار باهتمام المستهلك، قد ظهرت جلية العام الماضي، عندما تجاوزتها «أبل»، لتصبح الشركة رقم واحد في عالم التقنيات، مرتكزة على توسعها في الرساميل والأسهم المالية وقيمة الشركة ككل. فقد باعت 15 مليون جهاز «آي باد»، مولدة عائدا قدره 9.5 مليار دولار العام الماضي. وهي في طريقها الآن لبيع 43.7 مليون جهاز «آي باد» للعام الحالي، و63.3 مليون للعام المقبل، كما تقول «آي سبلاي» التي تراقب القضايا الصناعية.

أصغر 10 أجهزة إلكترونية في العالم




الأجهزة والمعدات شرعت تزداد صغرا عبر السنوات. وعندما يتعلق الأمر بالأجهزة الإلكترونية، فإن التلفزيونات وحدها فقط التي شرع حجمها يزداد مع الوقت، أما غيرها، فقد تقلص حجمه عاما بعد عام، مع تطور التقنيات، وبات بالإمكان تقليص أحجام منتجات جديدة إلى أبعاد لم نسمع عنها من ذي قبل.
وفي ما يلي بعض الأجهزة الأكثر صغرا، التي تتصدر غيرها من حيث صغر حجمها، وهي متوافرة حاليا في الأسواق، لكن من المؤكد أن سلعا أخرى أكثر منها صغرا ستتفوق في زمن قريب على مثل هذه المجموعة:
* عروض وكاميرات 1 - جهاز العرض «آتوم»: جهاز عرض «آتوم» الدقيق (Atom mini projector) يناسب جدا راحة اليد. وهو بسماكة 3.5 سنتيمتر، لكنه قادر على عرض الفيديو، أو الصور على شاشة قياس 60 بوصة، بدرجة تحديد ووضوح تبلغ 640×480، عن طريق ضوء قوي يعمل بمبدأ الصمام الثنائي الباعث للضوء (إل إي دي). وهو يتضمن حتى مكبرا للصوت، مشيدا داخله.
2 - «تشوبي كام وان»: يمكن التقاط الفيديو والصور الساكنة عن طريق الكاميرا الرقمية الصغيرة الميكروية «تشوبي كام وان» (Chobi Cam One) بشكل جيد. وتبلغ قياساتها 2.5×2.5×2.6 سم، ووزنها 12 غراما. وتتوافر بعدسات مختلفة لتوسيع قدراتها وإمكانياتها التصويرية. ويجري حفظ الصور في بطاقة «إس دي» صغيرة جدا، كما يمكن إعادة شحنها عن طريق وصلة «يو إس بي».
3 - شاشة «أورتوستيك»: حاليا هي إحدى أصغر الشاشات العالية الوضوح تماما المعروفة لدى الإنسان. فشاشة «أورتوستيك» (Ortustech) هي بقياس 4.8 بوصة فقط، وتفخر بدرجة وضوح تصل إلى 1920×1080. وللوصول إلى هذا الإنجاز تستخدم الوحدة هذه تقنية «هايبر أمورفوس سيليكون تي إف تي فابريكيشن»، أو ما يسمى اختصارا (هاست). ومع وضوح يصل إلى 458 بيكسيل في البوصة المربعة الواحدة، ودعم من 16 مليون لون مختلف، وزاوية رؤية تصل إلى 160 درجة، يعتبر هذا الجهاز العالي التحديد ملائما جدا للعين البشرية.
4 - كاميرا فيديو ميكروية صغيرة: تعتبر كاميرا «ميوفي مايكرو» (Muvi Micro) الرقمية واحدة من أصغر مسجلات الفيديو «كامكوردر» في العالم بقياساتها البالغة 5.5×2×2 سم. ويجري التقاط الفيديو بنوعية 640×480 «في جي إيه». في حين يمكن التخزين على بطاقة «إس دي» ميكروية صغيرة سعة 2 غيغابايت. وتأتي هذه الكاميرا ضمن غلاف معدني صلب لحمايتها من الصدمات والمطبات، كما يمكن شحنها عن طريق «يو إس بي».
* نظم صوتية 5 - مكبر صوت صغير: المشاركة في الموسيقى أثناء الرحلات والتجوال باتت أمرا سهلا، بفضل مكبر الصوت الصغير هذا الذي هو بحجم المكعب الصغير الذي يلهو به الأطفال. ويمكن وصله بالقبس إلى مشغل الموسيقى ليعمل على تضخيم الصوت أيضا. ويمكن إعادة شحنه عبر «يو إس بي»، على الرغم من القول إنه يمكن الحصول على ثماني ساعات من سماع الموسيقى عبره عن طريق شحنة واحدة. وهو يأتي حتى مع حلقة مفاتيح مناسبة، بحيث لا ينتابك القلق من احتمال فقدانه.
6 - مشغل موسيقى «إم بي3»: إذا رغبت في مشغل للموسيقى صغير ومقاوم للمياه يرافقك إلى أي مكان، فعليك بـ«يو واتر جي2 إم بي3» (UWaterG2 MP3 player). فزنته لا تذكر، وله ذاكرة تبلغ 2 غيغابايت، في حين تؤمن البطارية المشيدة داخله ست إلى ثماني ساعات من التشغيل. قم بوصله إلى كومبيوتر مستخدما «يو إس بي»، كما يمكن غمره بالماء حتى عمق 10 أقدام.
7 - مكبر الصوت «فيكس نانو هيد»: إذا رغبت في سماع موسيقى الروك العالية، لكنك كنت محشورا بالمساحة، فجرب مكبر صوت الغيتار «فيكس نانو هيد» (Z.Vex Nano Head) الأنبوبي. وهو بقدرته البالغة 1.5 واط، قد طور بذكاء لتوليد ألحان كلاسيكية من الروك من دون الحاجة إلى الأجهزة ومكبرات الصوت الكبيرة. فقط أوصله بالطاقة وبخزانة مكبر الصوت 4×12 بغية سماع الموسيقى العالية الصاخبة.
* هاتف وراديو 8 - هاتف «موديو»: هذا الهاتف الممتاز الصغير هو بقياسات 7.2×3.7×0.7 سم، لكنه مع ذلك قادر على احتواء شاشة بقياس 1.3 بوصة تعمل على تقنية الصمام الثنائي المصدر للضوء العضوي (OLED)، مع ذاكرة فلاش داخلية سعة 2 غيغابايت، وتقنية «بلوتوث» للاتصالات، ووصل ميكروي بـ«يو إس بي»، لكي يتزامن مع جهاز «بي سي».
وهو يعتبر حاليا أخف جهاز يدوي في العالم. ويتميز «موديو» (modu) أيضا بلوحة مفاتيح مؤلفة من سبعة مفاتيح، وخيارات للوسائط المتعددة، وساعة منبه، وتقويم يومي.
9 - راديو جيب «واي – فاي»: إذا رغبت في أن تكون على اتصال غير محدود بمحطات الراديو على الإنترنت حيثما كنت على مقربة من شبكة «واي - فاي»، فعليك بالاستعانة براديو «فيو – كويست» (ViewQuest Pocket Wi-fi Radio)، وتبلغ قياساته 7.29×12.5×23 سم فقط، ووزنه 160 غراما، لكنه مع ذلك يتسع إلى شاشة من البلور السائل (إل سي دي) قياس 1.8 بوصة، إضافة إلى مكبر صوت بقدرة 2 واط. وهو يتيح لك الوصول إلى 11 ألف محطة، مع إمكانية وصله أيضا إلى سماعة رأس بفضل نظام الاستماع الاستيريو الصغير 3.5 ملليمتر.
10 - ماوس «زد - نانو» للكومبيوتر: ماوس «زد – نانو» (Z-Nano) أكبر قليلا من وصلة «يو إي بي»، وهو حاليا أصغر ماوس ضوئي في العالم. لكنه سهل الاستخدام للغاية. ويمكن تعديل درجة تحديده من 100 إلى 1600 نقطة في البوصة المربعة، وفقا للأعمال التي تقوم بها.
وهو يتميز بمزية تنزيل الصفحة ورفعها أوتوماتيكيا، مع إمكانية أقلمة علبته الصغيرة عن طريق زلقها على صورة صغيرة جدا تخص أحبابك. وبقياساته البالغة 4.3×1.8×1.7 سم، وزنته التي لا تتعدى 25 غراما، تكون مشكلته الوحيدة هي التأكد من عدم فقدانه بسبب صغره، كما ذكر الموقع التكنولوجي لقناة «إم إس إن» الإلكترونية.

نبذة عن الشبكات والأنترنت-3

الأجهزة المادية المستخدمة في الشبكات:-
أولا المجمعات تتمثل في أجهزة (المجمع المركزي – الجسر)
v    جهاز المجمع المركزي (Hub)
جهاز هو عبارة عن جهاز يستخدم في الربط بين الأجهزة في الشبكة النجمية  فيقوم بتوصيل أجهزة الحاسب مع بعضها لتمثل شبكة ويحتوي عل أكثر من منفذ – وكل منفذ يوصل بجهاز داخل الشبكة .    

v    جهاز الجسر (Bridge)
الجسر هو جهاز ذو منفذين يستخدم للربط بين شبكتين محليتين أو لتجزئة شبكة محلية إلى جزأين
غالباً ما يستخدم الجسر لتقسيم شبكة محلية ضخمة تعاني من التصادمات ، ففي هذه الحالة إذا أراد جهازان موجودان على الجزء الأول الاتصال يبعضهما فسيبقى نطاق تبادل الرسائل والبيانات متعلق بالجزء الأول من الشبكة المجزئة وسوف لا يكون تأثير على الجزء الثاني مما يؤدي إلى نقص في التصادمات وبالتالي زيادة في أداء الشبكة ككل.
           
ثانيا المبدلات تتمثل في أجهزة (السويتش Switch)

v    جهاز السويتش Switches
المبدل هو جهاز يربط الأجهزة مع بعضها في بنية نجميه . يشتغل المبدل على مستوى طبقة ربط البيانات . فهو يشبه المجمع فيما يخص الشكل وعدد المنافذ ويشبه الجسر في الوظيفة
لذا نستطيع أن نقول المبدل هو عبارة عن جسر متعدد المنافذ .
ثالثا الموجهات :-
v    جهاز الروتر Router :-
يعتبر جهاز الروتر من أهم أجهزة ربط في أنظمة الشبكات ويستخدم في الربط بين الشبكات المحلية- ويعمل الروتر على طبقة الشبكة Network Layer في نظام OSI – ويعتبر من أهم أعمال الروتر انه يقوم بالربط بين الشبكة المحلية بمزود الخدمة الانترنت ISP أي يتيح توصيل الخدمة إلي جميع الأجهزة الموجودة داخل الشبكة.
يتكون جهاز الروتر من
1.     Ram  هي ذاكرة مؤقتة تفقد محتوياها بمجرد إغلاق إل Router  وتحتوي على IP  الخاص بكل جهاز .
2.     Flash  وهي تعني الذاكرة إلRom  تعني ذاكرة القراءة ولكن يمكن مسح محتوياتها وإعادة برمجتها ويوجد بها نظام التشغيل الموجود بالروتر .
3.     Operation System  نظام التشغيل (OSI) يخزن داخل Flash .
4.     منافذ الروتر  )منفذ Power – منفذ توصيل كبلات الربط للتلفون وتسمي ( Network Address  Translation ) -   منفذ توصيل الروتر بجهاز الكمبيوتر أو بجهاز المبدلات (Switch) (

أنواع أجهزة Router:-
·        روتر منفصل :- أي روتر يوصل بة فتحتين واحدة DSL Modem وفاتحة للكمبيوتر أو Switch
·        RG112ـــــــــ Tel   RJ45 ــــــــــ pc or Switch  .
·        روتر + سويتش :-  هو عبارة عن روتر لربط بين شبكتين + خدمة ربط بين أكثر من جهاز أو أكثر من سويتش.
·        Router + Switch + Wireless :- هو عبارة عن روتر لربط + خدمة التوصيل لاسلكي + خدمة السويتش

الفرق بين الهب و السويتش:-

اللهب HUB
السويتش Switch
هو جهاز يستخدم في الربط بين الأجهزة ويساعد على نقل البيانات
هو جهاز يستخدم في الربط بين الأجهزة ويساعد على نقل البيانات
يقوم بالربط عن طريق موجات كهربائية ويقوم بنقل البيانات بطريقة عشوائية أي يقوم بنقل البيانات إلي جميع الأجهزة وهذا يؤدي إلي ضعف الشبكة والكبلات
يقوم بالربط بين الأجهزة عن طريق تخزين ألMAC Address   لكل جهاز كمبيوتر داخل ذاكرة السويتش ثم يقوم بنقل البيانات إلي الجهاز المخصص النقل إلية لذا يعتبر أسرع في النقل –أقل جهد على الشبكة والكبلات
                                                                                                                                                                                       





كارت الشبكة NIC (Network Interface Card)
يعتبر كارت الشبكة من أهم الأجزاء المطلوبة لتوصيل جهاز الكمبيوتر بالشبكة ويعبر هو المسئول عن تدفق البيانات  من إلي جهاز الكمبيوتر – ويجب أن يوجد محول الشبكة داخل جهاز الكمبيوتر  .

أهميته :-
-         تحديد بيئة الشبكة .
-         التحكم في تدفق البيانات داخل الشبكة .
-         يستخدم في التميز بين الأجهزة داخل الشبكة  عن طريق MAC .
التركيب :-
يوضع كارت الشبكة داخل جهاز الكمبيوتر في فتحات التوسيع أو PCIتسمح هذه الفتحات للمستخدم بإضافات أجهزة أضافية لجهازك الشخصي مثل : كروت المودم .. كروت الصوت .. كروت الشبكة
ونحن سنستخدم فتحة واحده من هذه الفتحات لوضع كرت الشبكة الخاص بنا.