ما هو النشر الالكتروني
النشر الالكتروني هو نوع من النشر الذي يتم فيه توزيع المعلومات عبر شبكات الحاسب الالي او تحميل المعلومات على احد اشكال او الوسائط التي يتم تشغيلها من خلال جهاز الحاسب الالي وقد استخدم هذا المصطلح لاول مرة 1980.
يشير مصطلح النشر الإلكتروني إلى وصف عملية إنتاج الكتب والدوريات سواء الترفيهية منها والجرائد أو العلمية وغيرها من أوعية المعلومات الأخرى مع استخدام التطبيقات المختلفة والمتنوعة من التقنيات الجديدة والتي تتضمن الحاسبات الآلية، والبرامج الآلية المختلفة واستخدام الماكينات ذات السرعة العالية في عملية التنضيد الآلي، بالإضافة إلى استخدام بعض أجهزة متطورة أخرى مثل جهاز الماسح الضوئي، كما يتم إدخال النصوص الأصلية التي يكتبها المؤلفين إلى أجهزة الحاسب ثم يتم التعرف عليها من خلال برنامج التعرف البصري على الحروف .
1. النشر المكتبي
ويعني استخدام الافراد الذين لديهم خبرة بسيطة وتدريب لامكانيات الحاسب الالي واجهزة الطباعه والماسحات الضوئية والبرامج مثل حزمة برامج اوفيس من مايكروسوفت .
2. المجله الالكترونيه
يستخدم البعض هذا المصطح تبادليا مع مصطلحات اخري مثل المسلسلات الالكترونية , او المجلات المتاحة على الخط المباشر , او الدوريات الالكترونية , ومن ثم فهناك عدة عناصر تتحكم فى التدخل او التساوي فى استخدام هذه المصطلحات .
3. لغه تحديد النص الفائق
هي لغه يمكن من خلالها اعداد نص يسجل فيه كل خطوة او نقرة بالفارة الخاصة بالحاسب الالي لتحول من يستخدمها الى وثيقة اخري كما انها تتميز بالاستقلالية بمعني انه يمكن تصفح كتاب دون التعرض لمحتوياته التفصيليه .
4. المعيار العام للغه كتابة الوثيقة
هي مجموعه من التيجان والقواعد تبين التركيبة الداخليه للوثيقة ومحتوياتها ويمكن قراءتها بواسطة الحاسب ويري كيست انها نظام لتحديد المسودات المكتوبة ولا ترتبط بجهاز او برنامج او نظام محدد لتنضيد الحروف المطبعيه او التصميم .
5. الوسائط المتعددة
وتعني تجهيز المعلومات المشتقه من او الممثله فى عده وسائط مختلفه .
6. الوسائط الفائقة
وهي تلك النظم التي يمكن دمج مجموعه متنوعه من وسائط المعلومات معا .
7. محركات البحث
هو اي موقع على شبكة الانترنت او برنامج الحاسب الالي الذي يتيح للمستخدم البحث عن نوعيات بعينها من البيانات او المعلومات ومن امثلتها جوجل وياهو وبينج .
8. المحدد الموحد للمصدر
هو الطريق الى تسميه وتحديد العناوين المختلفه لجميع الاشياء المتاحة على شبكة الانترنت بما فيها مصادر المعلومات الالكترونيه .
لم ينشأ النشر الإلكتروني في بداية الأمر في كنف دور النشر كما كان متوقعاً وإنما ظهر داخل الهيئات والشركات المسئولة عن شبكات الاتصال والمنتجة للأقراص المليزرة ويرى البعض أن النشر الإلكتروني قد بدأ أكاديمياً خاصة على شبكة الإنترنت بهدف تحقيق سهولة وفعالية الاتصال فيما بين الأكاديميين حيث كان ينظر إليه باعتباره نمطاً جديداً لنشر الكتب والدوريات تلك التي بدأت أول فكرة عن إعدادها وفي هذا السياق تنطوي عملية النشر هنا على الدورية الإلكترونية- عام ١٩٤٥ استخدام قواعد بيانات متاحة عن بعد وذلك كخطوة أولى في هذه العملية لتوفير بياناتها للبحث في شكل رقمي على وسيط ممغنط يمكن حمله والتنقل به مثل الأقراص المرنة وكان ذلك في بداية الخمسينيات ثم نمت قواعد البيانات خاصة التجارية كماً ونوعاً نتيجة مجموعة من العوامل من أبرزها :
1- الزیادة المطردة للسعة الاختزانیة للحاسبات الآلیة.
2- توافر خدمات الحاسبات الآلیة التي تعمل بأسلوب اقتسام الوقت.
٣- انخفـــاض تكلفة وســــائل الاتصــــال وتكلفــــة نقل البیانات عبر انحاء العالم.
٤- ظھور العدید من البرامج التي تساعد المستفیدین على إجراء عملیات البحث المختلفة.
لقد تم التوجه الى النشر الالكتروني لمواكبة الانفجار المعرفي والحاجة الماسة لمتابعه ما ينشر بشكل سريع وبطرق سهله , كما ان هذا النتاج الفكري العالمي يحتاج الى اماكن واسعه وتكلفه عاليه للحفظ كما ان توافر الحواسب المتقدمه وربطهم مع بعضهما البعض من خلال الشبكات المحليه والوطنيه والعالمية ذلك سارع فى ظهور النشر الالكتروني بالاضافه الى :
- تنوع وتوسيع مجالات المعــرفه وتطوير صناعتهــا .
- التضخم الهائل والزيادة فى حجم المطبوعات الورقيه .
- التضخــم الهائل فى كميه وحجم المعلومات المطلــــوبة .
- انتشار استخــدام الحاسب فى المكتبــــات ومراكز المعلومات .
- ارتفاع كلفه اليد العامـله والورق والحبـــر فى دول النشر التقليدية .
- تطور صناعه النشر فى تحرير ومراجعه الكتب والمجلات وتوزيعها الكترونيا .
- التوجه نحو استخدام الحاسب فى اعمال التصفيف الضوئي من قبل الناشرين .
- ربط تكنــــولوجيا الحاسب بتكنــولوجيا الاتصالات بتسهيـــل الوصول الى المعلــومات .
- ان الطباعه على كمية كبيرة من الورق لا يمكن ان يتماشي مع متطلبات البيئة والمحيط .
يشير مصطلح النشر الإلكتروني إلى وصف عملية إنتاج الكتب والدوريات سواء الترفيهية منها والجرائد أو العلمية وغيرها من أوعية المعلومات الأخرى مع استخدام التطبيقات المختلفة والمتنوعة من التقنيات الجديدة والتي تتضمن الحاسبات الآلية، والبرامج الآلية المختلفة واستخدام الماكينات ذات السرعة العالية في عملية التنضيد الآلي، بالإضافة إلى استخدام بعض أجهزة متطورة أخرى مثل جهاز الماسح الضوئي، كما يتم إدخال النصوص الأصلية التي يكتبها المؤلفين إلى أجهزة الحاسب ثم يتم التعرف عليها من خلال برنامج التعرف البصري على الحروف .
1. النشر المكتبي
ويعني استخدام الافراد الذين لديهم خبرة بسيطة وتدريب لامكانيات الحاسب الالي واجهزة الطباعه والماسحات الضوئية والبرامج مثل حزمة برامج اوفيس من مايكروسوفت .
2. المجله الالكترونيه
يستخدم البعض هذا المصطح تبادليا مع مصطلحات اخري مثل المسلسلات الالكترونية , او المجلات المتاحة على الخط المباشر , او الدوريات الالكترونية , ومن ثم فهناك عدة عناصر تتحكم فى التدخل او التساوي فى استخدام هذه المصطلحات .
3. لغه تحديد النص الفائق
هي لغه يمكن من خلالها اعداد نص يسجل فيه كل خطوة او نقرة بالفارة الخاصة بالحاسب الالي لتحول من يستخدمها الى وثيقة اخري كما انها تتميز بالاستقلالية بمعني انه يمكن تصفح كتاب دون التعرض لمحتوياته التفصيليه .
4. المعيار العام للغه كتابة الوثيقة
هي مجموعه من التيجان والقواعد تبين التركيبة الداخليه للوثيقة ومحتوياتها ويمكن قراءتها بواسطة الحاسب ويري كيست انها نظام لتحديد المسودات المكتوبة ولا ترتبط بجهاز او برنامج او نظام محدد لتنضيد الحروف المطبعيه او التصميم .
5. الوسائط المتعددة
وتعني تجهيز المعلومات المشتقه من او الممثله فى عده وسائط مختلفه .
6. الوسائط الفائقة
وهي تلك النظم التي يمكن دمج مجموعه متنوعه من وسائط المعلومات معا .
7. محركات البحث
هو اي موقع على شبكة الانترنت او برنامج الحاسب الالي الذي يتيح للمستخدم البحث عن نوعيات بعينها من البيانات او المعلومات ومن امثلتها جوجل وياهو وبينج .
8. المحدد الموحد للمصدر
هو الطريق الى تسميه وتحديد العناوين المختلفه لجميع الاشياء المتاحة على شبكة الانترنت بما فيها مصادر المعلومات الالكترونيه .
لم ينشأ النشر الإلكتروني في بداية الأمر في كنف دور النشر كما كان متوقعاً وإنما ظهر داخل الهيئات والشركات المسئولة عن شبكات الاتصال والمنتجة للأقراص المليزرة ويرى البعض أن النشر الإلكتروني قد بدأ أكاديمياً خاصة على شبكة الإنترنت بهدف تحقيق سهولة وفعالية الاتصال فيما بين الأكاديميين حيث كان ينظر إليه باعتباره نمطاً جديداً لنشر الكتب والدوريات تلك التي بدأت أول فكرة عن إعدادها وفي هذا السياق تنطوي عملية النشر هنا على الدورية الإلكترونية- عام ١٩٤٥ استخدام قواعد بيانات متاحة عن بعد وذلك كخطوة أولى في هذه العملية لتوفير بياناتها للبحث في شكل رقمي على وسيط ممغنط يمكن حمله والتنقل به مثل الأقراص المرنة وكان ذلك في بداية الخمسينيات ثم نمت قواعد البيانات خاصة التجارية كماً ونوعاً نتيجة مجموعة من العوامل من أبرزها :
1- الزیادة المطردة للسعة الاختزانیة للحاسبات الآلیة.
2- توافر خدمات الحاسبات الآلیة التي تعمل بأسلوب اقتسام الوقت.
٣- انخفـــاض تكلفة وســــائل الاتصــــال وتكلفــــة نقل البیانات عبر انحاء العالم.
٤- ظھور العدید من البرامج التي تساعد المستفیدین على إجراء عملیات البحث المختلفة.
لقد تم التوجه الى النشر الالكتروني لمواكبة الانفجار المعرفي والحاجة الماسة لمتابعه ما ينشر بشكل سريع وبطرق سهله , كما ان هذا النتاج الفكري العالمي يحتاج الى اماكن واسعه وتكلفه عاليه للحفظ كما ان توافر الحواسب المتقدمه وربطهم مع بعضهما البعض من خلال الشبكات المحليه والوطنيه والعالمية ذلك سارع فى ظهور النشر الالكتروني بالاضافه الى :
- تنوع وتوسيع مجالات المعــرفه وتطوير صناعتهــا .
- التضخم الهائل والزيادة فى حجم المطبوعات الورقيه .
- التضخــم الهائل فى كميه وحجم المعلومات المطلــــوبة .
- انتشار استخــدام الحاسب فى المكتبــــات ومراكز المعلومات .
- ارتفاع كلفه اليد العامـله والورق والحبـــر فى دول النشر التقليدية .
- تطور صناعه النشر فى تحرير ومراجعه الكتب والمجلات وتوزيعها الكترونيا .
- التوجه نحو استخدام الحاسب فى اعمال التصفيف الضوئي من قبل الناشرين .
- ربط تكنــــولوجيا الحاسب بتكنــولوجيا الاتصالات بتسهيـــل الوصول الى المعلــومات .
- ان الطباعه على كمية كبيرة من الورق لا يمكن ان يتماشي مع متطلبات البيئة والمحيط .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق